تستعد الشركات الأمريكية في قطاع الكهرباء لزيادة كبيرة في الطلب نتيجة للتوسع السريع في مراكز البيانات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. بعد عقدين من الاستقرار في استهلاك الكهرباء في الولايات المتحدة، يتوقع العاملون في هذا القطاع نموًا غير مسبوق ويزيدون من استثماراتهم لمواجهة هذه التحديات. في السنوات الأخيرة، شهدنا ارتفاعًا ملحوظًا في الاهتمام بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتعددة، […]

تلعب الصناعة التعدينية دورًا أساسيًا في تأمين المعادن الضرورية للانتقال إلى نظام طاقة يعتمد بشكل متزايد على الكهرباء. ومع ذلك، يواجه هذا القطاع حاليًا صعوبات في العثور على حوافز كافية لتعزيز استثماراته في هذه المعادن الاستراتيجية. في مواجهة هذا المعضلة، يسعى الفاعلون في القطاع المعدني إلى إيجاد حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الحالية. تعتبر المعادن مثل

تستهلك الذكاء الاصطناعي حصة متزايدة من الطاقة العالمية مع تقدم نماذج اللغة وتصبح أكثر تعقيدًا وانتشارًا. في الولايات المتحدة، ستشكل نحو نصف الزيادة في الطلب على الكهرباء بحلول عام 2030 مصادر الطاقة الناتجة عن مراكز البيانات، مدعومة بالنمو السريع في مجال الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، لا تقتصر فقط الزيادات في استهلاك الطاقة على الطلبات اليومية

أوقفت شركة أرامكو السعودية والشركة العامة العراقية لتسويق النفط SOMO بيع النفط الخام لمصفاة نيارا للطاقة الواقعة في فادينار في الهند. تأتي هذه الخطوة في أعقاب دخول حزمة العقوبات الثامنة عشرة الخاصة بالاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ ضد روسيا، والتي تم اعتمادها الشهر الماضي. حسب المعلومات المتاحة، فإن هذه العقوبات تستهدف عدة قطاعات بما في ذلك

لقد اتسع الفارق السعري بين النفط الروسي أوروال وعمليات الشراء الهندية، حيث وصل حالياً إلى ما بين ثلاثة وأربعة دولارات للبرميل للمشترين الهنود. يمكن تفسير هذه الوضعية بشكل رئيسي بالضغوط المستمرة التي تمارسها الولايات المتحدة على الهند فيما يخص إمدادات الطاقة لديها. حتى الآن، يتم تداول النفط أوروال حول مستوى معين والذي سنقوم بمناقشته في