تظل جنوب أفريقيا تعتمد منذ فترة طويلة على الفحم، وتعاني من صعوبة في تجاوز مرحلة الطاقات الأحفورية للانطلاق بحزم نحو انتقال طاقة خضراء. لقد دعمت هذه الدولة في القارة الأفريقية اقتصادها لعقود من الزمن من خلال إنتاج وتصدير الفحم، بينما كانت تضمن إمدادات الطاقة لأكثر من … ظهرت هذه المقالة في البداية على موقع Bourse […]

في تصعيد دراماتيكي للتوترات في الشرق الأوسط، شنت الولايات المتحدة ليلة السبت ضربات محددة على ثلاثة مواقع نووية إيرانية تقع في نطنز وأصفهان وفوردو. وقد أثار هذا الهجوم على الفور مخاوف شديدة بشأن ارتفاع أسعار النفط، وعدم استقرار كبير في الأسواق المالية، وتفاقم الوضع. تعتبر هذه الضربات جزءًا من استراتيجية أكبر للولايات المتحدة تهدف إلى

نسى الخيانة. انسوا تلاعب المواقف. ما تفعله حاليا البنوك العالمية الكبرى لا يعتبر إنكارا للإلتزامات المناخية، بل هو في الحقيقة وعي تأخر طويلا. في عام 2024، استثمرت هذه البنوك نحو 900 مليار دولار في تمويل الطاقات الأحفورية، وفقًا لأحدث تقرير بعنوان « الاستثمار في المناخ ». فمن الواضح أن استثمارات هذه البنوك، التي تدعي الالتزام بالتغير المناخي

سيستضيف البرازيل في نوفمبر المقبل قمة المناخ COP30، حيث من المتوقع أن يؤدي دورًا قياديًا في الانتقال البيئي العالمي. في السنوات الأخيرة، عززت البلاد الجنوبية الأمريكية من جهودها لزيادة قدرتها على إنتاج الطاقة المتجددة وحماية غابة الأمازون من الأنشطة المتعلقة بإزالة الغابات. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات كبيرة تواجه البرازيل في هذا المجال، خاصةً

تاريخيًا، فرضت أونتاريو نفسها كقائد عالمي في مجال الطاقة النظيفة، حيث تنتج نصف كهربائها بفضل الطاقة النووية وربعها من الطاقة الكهرومائية. اليوم، تستعد هذه المقاطعة الكندية الواقعة في وسط البلاد لتعزيز قدرتها النووية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. وقد تم التصديق على هذا التوجه من قبل الحكومة المحلية بشكل رسمي. تشير البيانات إلى أن اعتماد