قررت الصين مؤخرًا تقييد إمدادات المعادن الحيوية المخصصة لمصنعي الأسلحة الأمريكيين وفقًا لمعلومات من صحيفة وول ستريت جورنال. هذه الخطوة أجبرت العديد من الشركات على تأجيل تسليم طلباتها مع التوجه إلى موردين آخرين. أدت هذه القيود إلى ارتفاع كبير في الأسعار. تعكس هذه الإجراءات القلق المتزايد في العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين، حيث تتنافس […]

سجلت أسعار النفط انخفاضًا طفيفًا خلال التداولات الأولى في آسيا يوم الاثنين الماضي بعد أن أكدت أوبك بلس زيادة كبيرة جديدة في الإنتاج المقرر شهر سبتمبر. يمثل هذا التحرك استمرارًا للتفكيك السريع للخفض الطوعي للإنتاج، وذلك على الرغم من النمو المعتدل نسبيًا في الطلب على النفط. تشير تحليلات السوق إلى أن قرار أوبك بلس بزيادة

تشكل الصين، تليها الهند، المشتري الرئيسي للوقود الأحفوري الروسي في فترة النزاع، حيث تضم هذه الفئة جميع عمليات شراء النفط والفحم والغاز التي تم تنفيذها منذ الأول من جانفي 2023. تحتل تركيا المرتبة الثالثة، في حين تأتي الاتحاد الأوروبي في المرتبة الرابعة. على الرغم من الجهود المبذولة في مختلف المجالات، يبدو أن الأسواق الآسيوية تعزز

تسعى الاتحاد الأوروبي إلى استبدال واردات الطاقة الروسية في غضون عامين، وتسريع نشر الطاقات المتجددة، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني. يضع ذلك القارة في مواجهة اعتماد متزايد على قوتين عالمتين كبيرتين لهما مصالح متباينة، وهما الولايات المتحدة والصين. تشكل الاتفاقات التجارية بين هذه القوى عوامل مؤثرة في كيفية تطور الوضع الحالي لأسواق الطاقة العالمية. تواجه أوروبا

تُبذل الجهود في أوروبا لتقليل اعتمادها على الطاقة من موسكو تأثيرًا كبيرًا على تدفقات النفط الخام. تركز الانتباه الآن على المنتجات المكررة، وخاصة الديزل المستخرج من النفط الروسي لكنه يتم تكريره خارج القارة الأوروبية. الهدف المعلن هو تقليص إيرادات الكرملين. يتمثل التحدي الذي تواجهه الدول الأوروبية في كيفية معالجة هذا الوضع دون التأثير على مستويات