تشهد منطقة شرق آسيا حالياً موجة حارة في فصل الصيف تؤدي إلى زيادة ملحوظة في الطلب على الغاز الطبيعي المسال. مع تزايد الحاجة إلى الكهرباء لأغراض التكييف، تعمل محطات توليد الطاقة التي تستخدم الغاز على تكثيف إنتاجها، مما يؤدي بدوره إلى تقليل تدفقات الغاز الطبيعي المسال نحو أوروبا وفقاً لأحدث التحليلات التي أجرتها شركة غولدمان […]

ظلّت مؤشرات النفط العالمية ثابتة نسبيًا في بداية جلسة يوم الإثنين، بينما كان السوق ينتظر إعلانًا رسميًا من الرئيس دونالد ترامب. هذا التدخل، الذي كان ينتظره المستثمرون بشغف، من المتوقع أن يوضح السياسة الطاقوية للولايات المتحدة، وخاصة فيما يتعلق بأي تعديلات محتملة في تطبيق العقوبات وإدارة الموارد. من الواضح أن تأثير تصريحات ترامب سيكون له

أسواق النفط الخام تظهر توتراً أكبر مما كان يتوقعه معظم المحللين، وتبدو قادرة تماماً على استيعاب الزيادة في العرض المقررة من قبل أوبك+ الشهر المقبل. دعمًا لهذا التحليل، فإن التطورات الأخيرة في أسعار النفط تشير إلى مرونة قوية في مواجهة الإعلان الذي صدر عن أوبك+، والذي جاء كمفاجأة للكثيرين. التحليل الحالي يعكس حالة من التقلبات

في عام 2024، فرضت الصين حظراً على صادرات المعادن الحيوية مثل الأنتيمون والغاليوم والجرمانيوم إلى الولايات المتحدة. أدت هذه الخطوة إلى ارتفاع الأسعار بنسبة تقارب 50 في المئة في غضون أيام قليلة فقط. وتأتي هذه الإجراءات الانتقامية عقب تشديد السياسة الصينية تجاه القضايا التجارية مع الولايات المتحدة، وهو ما يعتبر رداً على التحركات الأمريكية التي

لمواجهة الطلب المتزايد على الطاقة وزيادة القدرات العالمية في مجال الطاقات المتجددة، أصبح تطوير استخراج المعادن الحرجة ضرورة واضحة. في السنوات الأخيرة، شهدت استغلال المعادن مثل الكوبالت والنحاس والليثيوم تقدمًا كبيرًا. من المتوقع أن تستمر هذه الاتجاهات تعتبر المعادن الحرجة أساسية في مجالات التكنولوجيا الحديثة، والتي تشمل بطاريات الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية. إن الزيادة في